وحبيبتى فى اليرموك كائدت الوراء خفراء تمشى مشى المفاخرى
والبدر من بين السحابة قد بدى والعنق عالى كالنخيل العامرى
ريم تضاهر بالكلام وحقا انة لريم من صناعة قادرى
القت بضفائرها بين نهديها سودا تبدو للمحب كستائر
خصر لديها لااظن بة حشى سبحان من منح الجمال لاامرى